الرئيسية
كتاب يستبئونك158
من الأمور المضحكة عند الصوفية هداهم الله إلى الحق مايعرف عندهم بالإستخارة بالسبحة وطريقتها كالتالي :
( ....... ويأخذ بمأذنة السبحة ويسمي الله ويسحب يده على حبات منها ، ثم يقول :
الله ،
محمد ،
علي ،
أبو جهل
أو فليعد الحب المسحوب أربعاً أربعاً
فإن فضل واحد فهو الواحد
وإن كان إثنين فهو الحبيب الزين
وإن كان ثلاثاً فهو علي ذو القدر العلي
وإن كان أربعاً فهو الرابع الراتع في النارأبو جهل المُصر على الإنكار
يُخيلُ لي أن هذا الحديث رواه ( ود نفاش )
يا عُقلاء الصوفية (أَتَسْتَبْدِلُونَ ٱلَّذِي هُوَ أَدْنَىٰ بِٱلَّذِي هُوَ خَيْرٌ )
ألم يُعلمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم كيفية الإستخارة
عن جابر بن عبد الله قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها ، كالسورة من القرآن : ( إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين ، ثم يقول : اللهم إني أستخيرك بعلمك ، وأستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم ، فإنك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علام الغيوب ، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري - أو قال : في عاجل أمري وآجله - فاقدره لي ، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري - أو قال : في عاجل أمري وآجله - فاصرفه عني واصرفني عنه ، واقدر لي الخير حيث كان ، ثم رضني به ، ويسمي حاجته ) .
المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6382
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
( ....... ويأخذ بمأذنة السبحة ويسمي الله ويسحب يده على حبات منها ، ثم يقول :
الله ،
محمد ،
علي ،
أبو جهل
أو فليعد الحب المسحوب أربعاً أربعاً
فإن فضل واحد فهو الواحد
وإن كان إثنين فهو الحبيب الزين
وإن كان ثلاثاً فهو علي ذو القدر العلي
وإن كان أربعاً فهو الرابع الراتع في النارأبو جهل المُصر على الإنكار
يُخيلُ لي أن هذا الحديث رواه ( ود نفاش )
يا عُقلاء الصوفية (أَتَسْتَبْدِلُونَ ٱلَّذِي هُوَ أَدْنَىٰ بِٱلَّذِي هُوَ خَيْرٌ )
ألم يُعلمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم كيفية الإستخارة
عن جابر بن عبد الله قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها ، كالسورة من القرآن : ( إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين ، ثم يقول : اللهم إني أستخيرك بعلمك ، وأستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم ، فإنك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علام الغيوب ، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري - أو قال : في عاجل أمري وآجله - فاقدره لي ، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري - أو قال : في عاجل أمري وآجله - فاصرفه عني واصرفني عنه ، واقدر لي الخير حيث كان ، ثم رضني به ، ويسمي حاجته ) .
المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6382
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
