الفيوضات الربانية في المآثر والأوراد القادرية ص 46-47-48-49
منظومة الوسيلة ووقت قراءتها قبل الذكر
ضريحي بيت الله من جــاء زاره ** يهـــــــــــــرول له يُحظى بعزٍ رفعةٍ
وسرى سرُ اللهِ سارٍ بخلــــــــــقهِ ** فـــــــــــــلُز بجنابي إن أردت مودتي
وأمري أمرُ الله إن قلتَ كن يـكن ** وكلٌ بأمر الله فاحـــــــــــــكم بقدرتي
فلا علم إلا من بحارٍ وردتــــــها ** ولا نقل إلا من صحيــــــــــحِ روايتي
فعاينتُ إسرافيل واللوح والرضا ** وشاهدتُ أنوار الجـــــــــلالِ بنظرتي
وشاهدتُ ما فوقَ السماوات كلُها ** كذا العرشُ والكرسيُ في طي قبضتي
وكل بــــــــــلاد الله مُلكي حقيقةً ** وأقطابها من تحت حُكمي وطـــــاعتي
ومطلع شمس الأفقِ ثم مغيبـــَها ** وأقطار أرضِ الله في حال خطـــــوتي
أُقلبُها في راحتي كـــــــــــكورةٍ ** أطوف بها جمعاً على طـــــول لمحتي
توسل بنا في كل هـــــولٍ وشـدةٍ ** أغيثك في الأشــــــــــــــياء طراً بهمةِ
مُريدي إذا ما كان شرقاً ومغرباً ** أُغثه إذا ما صــــــــــــــار في أي بلدةِ
فيا منشداً للنظم قلهُ ولا تخــــف ** فإنك محروسٌ بعين العنـــــــــــــــــايةِ
وجدِّي رسول الله أعني محــمدا ** أنا عبد قادرِ دام عــــــــــزي ورفعتي
وجاء في القصيدة الخمرية
ولها فوائد لا تحصى وهي لإستجلاب الفيوضات الصمدانية بواسطة الحضرة الكيلانية :
فلو القيتُ سـري فوق نارٍ لخمدت ** وأنطـــــــــفت في سر حالي
ولو ألقيتُ سري فــــــــــوق ميتٍ ** لقـام بقدرةٍ المولى مشى لي
ولو ألقيت سري في جبـــــــــــالٍ ** لدُكت وأختـــفت بين الرمالِ
ولو ألقيتُ سري في بحـــــــــــارٍ ** لصار الكل غوراً في الزوالِ
بلاد الله مُلكي تحت حُــــــــكمي ** ووقتي قبل قبلي قـــد صفا لي
منظومة الوسيلة ووقت قراءتها قبل الذكر
ضريحي بيت الله من جــاء زاره ** يهـــــــــــــرول له يُحظى بعزٍ رفعةٍ
وسرى سرُ اللهِ سارٍ بخلــــــــــقهِ ** فـــــــــــــلُز بجنابي إن أردت مودتي
وأمري أمرُ الله إن قلتَ كن يـكن ** وكلٌ بأمر الله فاحـــــــــــــكم بقدرتي
فلا علم إلا من بحارٍ وردتــــــها ** ولا نقل إلا من صحيــــــــــحِ روايتي
فعاينتُ إسرافيل واللوح والرضا ** وشاهدتُ أنوار الجـــــــــلالِ بنظرتي
وشاهدتُ ما فوقَ السماوات كلُها ** كذا العرشُ والكرسيُ في طي قبضتي
وكل بــــــــــلاد الله مُلكي حقيقةً ** وأقطابها من تحت حُكمي وطـــــاعتي
ومطلع شمس الأفقِ ثم مغيبـــَها ** وأقطار أرضِ الله في حال خطـــــوتي
أُقلبُها في راحتي كـــــــــــكورةٍ ** أطوف بها جمعاً على طـــــول لمحتي
توسل بنا في كل هـــــولٍ وشـدةٍ ** أغيثك في الأشــــــــــــــياء طراً بهمةِ
مُريدي إذا ما كان شرقاً ومغرباً ** أُغثه إذا ما صــــــــــــــار في أي بلدةِ
فيا منشداً للنظم قلهُ ولا تخــــف ** فإنك محروسٌ بعين العنـــــــــــــــــايةِ
وجدِّي رسول الله أعني محــمدا ** أنا عبد قادرِ دام عــــــــــزي ورفعتي
وجاء في القصيدة الخمرية
ولها فوائد لا تحصى وهي لإستجلاب الفيوضات الصمدانية بواسطة الحضرة الكيلانية :
فلو القيتُ سـري فوق نارٍ لخمدت ** وأنطـــــــــفت في سر حالي
ولو ألقيتُ سري فــــــــــوق ميتٍ ** لقـام بقدرةٍ المولى مشى لي
ولو ألقيت سري في جبـــــــــــالٍ ** لدُكت وأختـــفت بين الرمالِ
ولو ألقيتُ سري في بحـــــــــــارٍ ** لصار الكل غوراً في الزوالِ
بلاد الله مُلكي تحت حُــــــــكمي ** ووقتي قبل قبلي قـــد صفا لي
عدل سابقا من قبل عبد المنعم فتحي في الخميس ديسمبر 30, 2010 9:45 pm عدل 2 مرات