ص 200 / 201
الفصل السادس
الله سبحانه وتعالى يُنزل صحيفة من السماء على أحمد الطيب البشير مكتوب فيها بقلم القدرة ( سلام قولاً من رب رحيم ، إلى عبدي أحمد الطيب ، قد غفرنا لك ولوالديك وأهل قرابتك أجمعين وكل من عرف إسمك )
يقول الشيخ أحمد الطيب البشير : إن الله تعالى شفعني في جميع أرحامي وعصبتي وأمنهم بي من النار والفزع الأكبر
وان من دُفن بين الشيخ أحمد الطيب البشير وبين الشيخ عبد المحمود أبي شيبة الولي العركي المقبور بالنوفلاب فإنه لا يُعذب .
ويقول الشيخ أحمد الطيب البشير : [size=25]ما من أحد له فينا محبة أو قرابة ومات إلا وأنني أسبقه إلى قبره وألقنه حُجته [/size]
ويقول أيضاً : من زارني قضيت حاجته ، ومن تمسك بي حسُنت عاقبته ،
إن مبدأ سلسلتنا من العرش إلى ماشاء الله ، طولها مائة ألف عام وعرضها سبعون ألف عام ولها لمعان كالبرق فمن تمسك بها على صدق وإعتقاد فإنه لا يشقى ولا يعذب بنار القيامة ، فإذا سيق أحد من المتمسكين بها مثلاً إلى النار فإنها تتحرك لذلك فيُردُ عن النار .
الفصل السادس
الله سبحانه وتعالى يُنزل صحيفة من السماء على أحمد الطيب البشير مكتوب فيها بقلم القدرة ( سلام قولاً من رب رحيم ، إلى عبدي أحمد الطيب ، قد غفرنا لك ولوالديك وأهل قرابتك أجمعين وكل من عرف إسمك )
يقول الشيخ أحمد الطيب البشير : إن الله تعالى شفعني في جميع أرحامي وعصبتي وأمنهم بي من النار والفزع الأكبر
وان من دُفن بين الشيخ أحمد الطيب البشير وبين الشيخ عبد المحمود أبي شيبة الولي العركي المقبور بالنوفلاب فإنه لا يُعذب .
ويقول الشيخ أحمد الطيب البشير : [size=25]ما من أحد له فينا محبة أو قرابة ومات إلا وأنني أسبقه إلى قبره وألقنه حُجته [/size]
ويقول أيضاً : من زارني قضيت حاجته ، ومن تمسك بي حسُنت عاقبته ،
إن مبدأ سلسلتنا من العرش إلى ماشاء الله ، طولها مائة ألف عام وعرضها سبعون ألف عام ولها لمعان كالبرق فمن تمسك بها على صدق وإعتقاد فإنه لا يشقى ولا يعذب بنار القيامة ، فإذا سيق أحد من المتمسكين بها مثلاً إلى النار فإنها تتحرك لذلك فيُردُ عن النار .